تصفح المقالات بتاريخ "يناير, 2012"
يناير
20
2012

برنامج “النور معنا” على شاشة ال TeleLumiere تاريخ 2011/10/21

يناير
20
2012

برنامج “النور معنا” على شاشة ال TeleLumiere تاريخ 2011/08/12

يناير
20
2012

برنامج “النور معنا” على شاشة ال TeleLumiere تاريخ 2011/07/15

يناير
18
2012

برنامج “النور معنا” على شاشة ال TeleLumiere تاريخ 2010/11/19

يناير
17
2012

د. مهى جرجور ضمن فقرة كتاب على شاشة ال MTV عام 2010

يناير
17
2012

د. مهى جرجور ضمن فقرة كتاب على شاشة ال MTV عام 2009

يناير
12
2012

طفلي ماذا أقرأ له

طفلي ماذا أقرأ له

يكشف هذا الكتاب البنى الدلاليّة لمجموعة من القصص الموجّهة إلى الأطفال في إطار المطالعة الحرّة ومجموعة أخرى في إطار المطالعة الموجّهة، بقصد استثمارٍ لغويّ أو دلاليّ. وذلك من خلال استخدام أدوات السيميائية وقراءة النماذج المنتقاة على المستويين السرديّ والموضوعاتيّ، بمثابة خطوة أولى، يتمّ الانطلاق منها للخروج من النّص الأدبّي ودراسة المضامين النفسيّة والاجتماعيّة لهذه البنى، وعلاقتها بمراحل نمو الطفل، وعلى هذا:

-يسهم في وضع الخطوط العامّة للكتابة الموجّهة إلى الأطفال.

– يظهر الكتاب الخصائص التي اتّسمت بها القصص المنتقاة، ومدى توافقها مع مقولات علمي النفس والاجتماع.

– يحدّد أطر العلاقة بين الطفل والراشد، من منظور المؤلّف والطّفل على حدّ سواء، سواء أكان  شخصّية في عالم الحكي أم كان متلقيًّا لها.

 -يبحث في درجة فتحها باب التواصل بين عالم الطفولة ومجتمع الراشدين.

يناير
12
2012

دخلتُ في التّجربِة

دخلتُ في التّجربِة

روايةُ العصر بتقلّباته الاجتماعيّة وتغيّراته الحاسمة، في زمن قلب الأدوار وتغّير المفاهيم. تجربة دخلت الشخصيات فيها وخبرت التشرذم والتفكك. فهل خرجت منها؟!

دخلتُ في التّجربةِ تروي قصة  الأمّ عندما تقرّر أن تتخلّى عن معاني الأمومة وتلحَقُ  غريزتَها.

تروي قصّة الأب عندما يتخلّى عن مكتسباته الشرقيّة رأفة بأبنائه، ويقبلُ ما لا يُقبلُ. فما الّذي يحدث؟

تروي قصتنا جميعًا ونحن نحيا الصّراع بين ما نريده نحن، وما يجب أن يكون الحال عليه.

دخلت في التجربة  طرح جديد ومعالجات تستحقّ العودة إليها في كلّ تجربةٍ ندخل فيها لنفيد منها في علاقاتنا، في بعض الأحيان أو لنفهم ذواتنا  أكثر في أحيانٍ أخرى.

يناير
12
2012

الدلالة الثانية : قراءة في شعر محمود درويش: قصائده أغنية عودة أو نسيان

الدلالة الثانية : قراءة في شعر محمود درويش:  قصائده أغنية عودة أو نسيان

تمتد المتشاكلات الدلالية التي تحيل على الوطن لتجمع قصائد درويش في  مجموعة هي أغنية…هي أغنية وتؤلف شبكات خاصة بمفهوم الوطن والمقاوم، ترتبط بمحاور عديدة، محور التجذر في التاريخ(الشجر، الزنزلخت، الصفصاف، السنديان، الكستنا، السرو،  القمح، النبيذ، أريحا، العشق…) ومحور تبدد الحلم والخيبة (نام، طار موال الحمام، الحجل، والدوري، والسنونو…) ومحور الغضب (نبات، أعشاب،نعناع، نبتة، نرجسة، قرنفل، الظل…) ومحور غياب المواطنية والجفاف والعقم (النهايات، الناي، التتار، الأندلس، حتف الفواكه)، ومحور الوطن والمنفى (البعيد،المرأة والحب، الكلمة، الانكسار، الأخير…) ومحور الطريق (  الباب والأغنية      والنسيان).

كما يطرح كلّ من الاستفهام والتمني  في مجموعته أسئلته المباشرة عن ماهية الوطن الحقيقيّ:  هل هو القطعة الأرضية التي نحيا فيها؟ أو الأهل والأحباب الذين  نشتاق أن نحيا بينهم؟ أو هو الأرض والناس معًا؟ أو  الثقافة والقيم التي تميزه من غيره من الأوطان؟ أم هو مجرد ذكريات وحنين؟

  الدلالة الثانية في شعر محمود درويش كتاب يجيب عن هذه التساؤلات وغيرها، من خلال دراسة عميقة لشعره، والدخول في عوالم شاسعة من الاستعارات والانزياحات، ما جعله ميدانًا رحبًا للبحث الدلاليّ،  في قراءة  تتجاوز ما هو مرئي في سطح الظّاهرة اللّغويّة أو الكتابيّة أو الخطيّة، وتغوص ما قبل النّصّ وما بعده.

يناير
12
2012

الذّاكرة والرّغبة في الكتابة

تشكّل قدرة  الإنسان على الإبداع  الأدبيّ  في زمن الاخفاقات الشخصيّة والاجتماعيّة والتاريخيّة، ميدانًا لهذا الكتاب  الذي يطرح اشكالية الكتابة والبحث عن موضوع قيّم يستحق الكتابة عنه،            واشكالية فهم المكتوب، وكيفية تأويله.

ويبيّن هذا الكتاب الصّراع  داخل الذّات بين الرّغبة في الكتابة المندفعة  في داخلها، وحدود المكان والزمان والنّتيجة المأسوية التي آلت إليها مع فقدان الذاكرة، والغرق في بحور النسيان والهلوسة.  وتاليًا، تشكل الذاكرة بكل ما تحويه من مآسٍ (الخيبات والحروب)  عائقًا في وجه محاولة الشخصيتين الرئيسيتين في الطيّون(أحمد الزين) وشاي أسود(ربيع جابر) للتعبير كتابة عن ذاتهما، سواء أكان من خلال كتابة المذكرات (حسن آدم)، أم من خلال كتابة رواية أو مسرحية ( حسام) . كما  يشكّل فقدان القدرة على التذكّر(حسن آدم) ، وكثرة تذكّر الصّور المخيفة ( حسام) لدى الشخصيتين  دورًا مهمًّا في معاناتهما، ولا سيّما من جهة بحثهما فيها عن  موضوع مختلف، وحدث مهم يستحق الكتابة عنه.   وهنا، تضعنا الروايتان أمام إشكالية الكتابة ومواضيعها، وفائدتها، ومدى فعاليّتها، بالنسبة إلى حلّ مشكلة  اللبنانيّ  القابع في سجنه الزمكاني، والخاضع  للتّجاذبات  التّاريخيّة الّتي  كان لها عظيم الأثر في تكوين  شخصيته، وتشويه  ملامحها.    وتاليًا، لا يهتمّ هذا  الكتاب بدراسة الذّاكرة من منظور طبّيّ، وإنمّا من منظور أدبيّ وفي ضوء العلوم الإنسانيّة، في ما يخصّ دور الذاكرة في التّحفيز على الكتابة الابداعية،  وتنمية الرغبة فيها أو الحدّ منها.

الصفحات:123»